موضوع: ديانا حداد في برج خليفة في دبي الثلاثاء 29 يناير - 11:39:38
لبّت النجمة اللبنانية ديانا حداد دعوة مؤسسة "إعمار" لزيارة برج خليفة في إمارة دبي الخليجية، والذي يعتبر أعلى قمة في العالمن وصعدت إلى الطابق 164 لتكون أول إمرأة من المشاهير تصل إلى هذا الارتفاع، بعد أن وصلها المغامر النمساوي "فيليكس" ونجم الحركة العالمي جان كلود فان دا
previousnex تسلقت ديانا السلالم الخاصة للوصول الى هذه المنطقة المرتفعة التي تعد الأعلى على مستوى الكرة الأرضية، مبدية سعادة كبيرة بالدعوة التي تلقتها من إدارة البرج، قائلة: "منحتني هذه الدعوة والفرصة الجميلة التي جعلتني أصل إلى أعلى نقطة في البرج، التي لم يصل إليها من قبل غير شخصين فقط في العالم هما: فان دام، وفيلكس، وكان لي الشرف أن أعانق الغيوم وأن أشاهد أروع منظر من الأعلى"
تسلقت ديانا السلالم الخاصة للوصول الى هذه المنطقة المرتفعة التي تعد الأعلى على مستوى الكرة الأرضية، مبدية سعادة كبيرة بالدعوة التي تلقتها من إدارة البرج، قائلة: "منحتني هذه الدعوة والفرصة الجميلة التي جعلتني أصل إلى أعلى نقطة في البرج، التي لم يصل إليها من قبل غير شخصين فقط في العالم هما: فان دام، وفيلكس، وكان لي الشرف أن أعانق الغيوم وأن أشاهد أروع منظر من الأعلى"
استقلت ديانا حداد صعودها الى أعلى قمة من خلال السلالم بعد أن استقلت المصاعد الكهربائية المتطورة الى الطابق 160، ثم أكملت صعودها من خلال السلالم الحديدية المفتوحة في الهواء الطلق الى المرتفع الأعلى الذي
يمكن الوصول اليه وهو الطابق164
وصفت ديانا شعورها فور وصولها للطابق 164: "نعم. كنت خائفة جدّاً، على الرّغم من أنّني لا أخشى المرتفعات. وقد صعدت في السّابق إلى العديد من الأبراج في ماليزيا وسنغافورة ومركز التّجارة في الولايات المتّحدة قبل حادث 11 سبتمبر، لكنّني شعرت بالخوف لا سيّما عندما وصلت إلى أعلى نقطة في (برج خليفة)، إذ صعدت على سلّم حديديّ مستقيم، وحين نظرت خلفي، إلى الأسفل، كان شعوري قاتلاً، وأنا أرى حجم السيّارات الصغير جدّاً، وبعدما تخطيت هذه المغامرة من صعود السلم الحديديّ. كان الهواء شديداً جدّاً، وكدت أن أطير، وشعرت بأنّني لامست الغيوم. فكان لديّ خليط من السّعادة والرّهبة، لأنّه أعلى برج في العالم، بالإضافة إلى أنّني لم أتحكّم بخطواتي، إذ كنت أرتدي حذاءً جلديّاً طويلاً ذا كعب عال. وفي الحقيقة، كوني أوّل امرأة في العالم، سواء أكنت فنّانة أم غير ذلك، تخوض هذه التجربة ـ المغامرة، فقد أسعدتني"